In NOTES I Share Wisdom, Build Strategies
Welcome to the digital home of Saleh Alda, “NOTES for Innovation” where the confluence of strategy, entrepreneurship, and the pursuit of wisdom takes center stage. Over the years, I have navigated the intricate pathways of business and life, gathering a treasure trove of insights and experiences.
Joining Forces with Visionaries
At NOTES, we unite with the world’s most ambitious businesses, cutting through the noise to bring fresh, impactful perspectives. Our approach is grounded in deep research and a commitment to meaningful change.
Innovation at the Forefront
We’re an independent global innovation firm, driving forward with agility and speed. Our focus? To deliver strategies and solutions that are not only visionary but also pragmatic and effective
Empathy-Driven Solutions
We lead with empathy, understanding the human side of business. This allows us to create solutions that genuinely resonate and deliver lasting impact.
Making a Difference
Our goal is to provide an objective viewpoint, transforming complex challenges into opportunities for growth and innovation. We’re here to help shape what life needs next.
المَنْهَجِيَّةُ مُتَداخِلَةُ التَّخَصُّصاتِ
خِبْرَتِي
التَّنْمِيةُ المُسْتَدامَةُ
Sustainable development, that perfect mix of economic growth, social fairness, and caring for our dear Mother Earth, isn’t just an option anymore, it’s a must! It’s our blueprint for a bright future, one that respects our planet and her treasures. It’s all about striking a balance, fulfilling our needs without robbing those of the future.
خِلالَ سَنَواتِي التَعْلِيمِيَّةِ كَوَّنْتُ مَعْرِفَةً صَلْبَةً في هذا المَجالِ تُمَكِّنُنِي مِنَ الوُقُوفِ على قاعِدَةٍ مُتَيِّنَةٍ في مُواجَهَةِ تَحَدِّياتِ العَصْرِ و تُؤَهِّلُنِي لأن أَتَكَلَّمَ و أَقُولَ قَوْلاً فَصْلاً بِثِقَةٍ في مَجالاتِ التَنْمِيَّةِ المُستَدامَةِ المُخْتَلِفَةِ. أُهْدِفُ مِنْ خِلالِ هذِهِ المَنَصَّةِ إلى نَشْرِ الوَعيِ بين لأَفْرادِ و الشَّرَكاتِ و المُجْتَمَعِ المَدَنِيِّ على حَدٍّ سَواء. بِحَيثُ يَصْبِحُ مُجْتَمَعُنَا الإنْسانِيُّ أَكْثَرَ وَعيًا و إدْراكًا لِلتَنْمِيَّةِ المُستَدامَةِ. لِنَبْقَى دومًا في الطَّليعَةِ! نَحْتاجُ لِلمَعْرِفَةِ على أُصُولِها ، أَلَيْسَ كَذَلِكَ؟ّ! هَلْ أَنْتَ مُستَعِدٌّ لِهَذِهِ الرَّحْلَةِ مَعِي؟
رِيادَةُ الأَعْمالِ
كَانَتْ رَحْلَةٌ وَعْرَةٌ وَ مَلِيئَةٌ بِالمُنْحَدَراتِ وَ المُنْعَطَفاتِ وَ جِبالِ الأَلَمِ وَ هُضابِ المُتاعِبِ. إِنَّ الدُّخُولَ في عالَمِ رِيادَةِ الأَعْمالِ هُوَ تَمامًا كَأَنَّكَ راكِبٌ لُعْبَةَ الإِفْعَوانِ وَ مُتَهَيَّئٌ لِكُلِّ الصَّدَماتِ وَ الصَّرَخاتِ في الطَّرِيقِ. لَكِنَّ يا لَها مِنْ مُتَعَةٍ رائِعَةٍ! أَجْمَلُ ما فيها تِلْكَ العَواطِفُ وَ المَشاعِرُ المُتَأَرْجِحَةُ بَيْنَ الصُّعُودِ وَ الهُبُوطِ وَ ما بَيْنَهُما مِنْ لَحظاتِ صَمتٍ تَنْتَظِرُ الإِنْفِجارَ. خِلالَ هَذِهِ الرَحْلَةِ كَوَّنْتُ مَعْرِفَةً أَساسِيَّةً بِأُصُولِ الرِيادَةِ وَ طَرائِقِها وَ مُشاكِلِها وَ الحُلولِ الخارِجَةِ عَنْ مَأْلُوفِ غَيرِها!
إِذاً لِنَبْدأَ الرَحْلَةَ مَعًا؟
سَنَقُومُ بِمُعالَجَةِ المَجالاتِ الرَّئيسِيَّةِ مِثْلَ "ابْتِكارِ نَماذِجِ الأَعْمالِ" وَ "إِدارَةِ المُخاطِرِ" وَ "اسْتِراتِيجِيّاتِ النَّمَوِ". وَسَنَتَعَمَّقُ في "اتِجاهاتِ الأَعْمالِ" الأَكْثَرِ سُخُونَةٍ ، وَنُحَلِّلُ "مُعَضَّلاتِ رِيادَةِ الأَعْمالِ" ، وَنَجِدُ حُلولًا لِلعَقَباتِ اليَومِيَّةِ. في هَذَا الفَضاءِ الرَّقْمِيِّ ؛ إِنَّها مُغامَرَتُنا المُشْتَرَكَةُ لِنَجاحِ الأَعْمالِ ، مِمَّا يُجَعِّلُنا على إِطْلاعٍ دائِمٍ بِالمُناقَشاتِ ذاتِ الصُّلَةِ.
جاهِزٌ لِلإِقْلاعِ؟
البَحْثُ وَالابْتِكارُ
كَانَتْ رَحْلَتِي البَحْثِيَّةُ مُثِيرَةً وَ لا تَقُلُّ عَنْ أُخْتِهَا في عَالَمِ الأَعْمَالِ. لَكِنَّ رُبَّمَا كَانَتْ أَكْثَرَ أَلَمًا وَ أَدَقَّ أَثَرًا.نِظَرًا لِطَبِيعَةِ البَحْثِ العِلْمِيِّ وَ تَعَقِيدَاتِهِ وَ صُعُوبَةِ المُحِيطِ وَ كَمِيَّةِ التَّرْكِيزِ العَالِيَةِ الَّتِي يَجِبُ تَوَافُرُهَا عَلَى الدَّوَامِ. أَيْضًا كَانَتْ رَحْلَةٌ فائِقَةَ الإِنَارَةِ لِي في مَجالاتِ مُخْتَلِفَةٍ. فَقَدْ فَتَحَتْ عَيْنِي عَلَى عَالَمٍ يَنْظُرُ لِلحَيَاةِ مِنْ منظُورٍ دَقِيقٍ وَ رَقِيبٍ يَتَتَبَّعُ أَدَقَّ الأَشْيَاءِ وَ أَكْبَرَهَا وَ يُفَحَّصُ كُلَّ شَيْءٍ بِمُنَظَّرِ الشَّكِّ المُشَكُوكِ في أَصْلِهِ وَ بَعْدِهِ.
وَلَكِنْ هَلْ تَعْلَمُ؟ هَذِهِ المُغَامَرَةُ لَمْ تَنْتَهِ بَعْدُ!فَهِيَ سَعْيٌ أَبَدِيٌّ نَحْوَ المَعْرِفَةِ وَ الحَقِيقَةِ وَ مُقارَبَتِهَا بِقَدْرِ الإِمْكَانِ! فَمِنْ خِلالِ هَذِهِ المُنَصَّةِ ، هَدَفِي هُوَ مُشارَكَةُ ما لَدَيَّ مِنْ مَعْرِفَةٍ وَخَبْرَةٍ الَّتَانِ جَمَعْتُهُما طُولَ الطَّرِيقِ ، عَلَى أَمَلِ إِثارَةِ الإِلهَامِ وَتَقْدِيمِ التَّوْجِيهِ وَتَمْكِينِ زُمَلائِي البَاحِثِينَ ، بِغَضِّ النَّظَرِ عَنِ المَكَانِ أَوِ الزَّمَانِ! الَّذِي يَتَوَاجَدُونَ فيهِ في رَحْلَتِهِمْ.
لَذَا أَدْعُوكَ إِلَى الانْضِمَامِ إِلَيَّ وَنَحْنُ نَتَعَمَّقُ في الأُمُورِ الجَوْهَرِيَّةِ مِثْلَ "مَنْهَجِيَّاتِ البَحْثِ" وَ "تَقْنِيَّاتِ تَحْلِيلِ البَيَانَاتِ" وَالمَزِيدُ؟ مَعًا ، سَنَبْحَرُ في بَحْرِ البَحْثِ المُثِيرِ لِلإِهْتِمَامِ ، لِنُوَاكِبَ المُنَاقَشَاتِ ذاتِ الصُّلَةِ وَنَرْكَبَ مَوْجَةَ الاتِّجَاهاتِ. هَلْ أَنْتَ عَلَى استِعْدَادٍ لِلقَفْزِمِنْ طائِرَةِ الحَقَائِقِ الجَاهِزَةِ إِلَى سَمَاءٍ مُلْبَدَةٍ بِالغُمُوضِ وَ الشَّكِّ؟
المقالات المُثبتة
